أكدت الصحف التركية أن الاتحاد التركي طلب مسعود أوزيل لتمثيل منتخب تركيا تحت (18) سنة لكنه رفض ذلك وأبلغهم أنه غير مهتم بالجنسية التركية وأن كل تركيزه على اللعب للمنتخب الألماني فقط ، وهو الرفض الذي يؤكد بأن المانيا لم تسرق اللاعب كما ادعى البعض في تركيا لأنه كان بإمكانه اللعب مع تركيا حتى (21) عاماً ثم يقرر أي البلاد يريد تمثيلها في حال كانت لديه رغبة باللعب لتركيا أصلاً.
وتأتي هذه التقارير لتكشف عن كلام سابق تحدث به مراقبون ألمان وهو أن اللاعب لا يشعر بأنه تركي أبداً ، لأن جده فقط من رأى تركيا أما هو فقد ولد وتعلم وتربي في المانيا ويشعر بأنه الماني (100%) وهذا يختلف عن مفهوم التجنيس التي اتبعته بعض الدول لتوظيف مواهب دول أخرى لأن أوزيل ولد أصلا وهو يحمل جنسية المانيا.
وتأتي هذه التقارير لتكشف عن كلام سابق تحدث به مراقبون ألمان وهو أن اللاعب لا يشعر بأنه تركي أبداً ، لأن جده فقط من رأى تركيا أما هو فقد ولد وتعلم وتربي في المانيا ويشعر بأنه الماني (100%) وهذا يختلف عن مفهوم التجنيس التي اتبعته بعض الدول لتوظيف مواهب دول أخرى لأن أوزيل ولد أصلا وهو يحمل جنسية المانيا.